ببركة راعي الأبرشية صاحب السيادة المتروبوليت أنطونيوس (الصّوري) الجزيل الاحترام، إنطلقت صباح يوم الأربعاء 2 تموز 2025 أعمال مخيّم الاستعدادية التابع لأبرشية زحلة، تحت شعار “لا يستهن أحد بحداثتك”، بمشاركة أكثر من 10 رعايا من مختلف المناطق. توجه المشاركون إلى بلدة عنجر حيث كان اللقاء الأول، وتم خلاله عرض برنامج المخيم، تقسيم الفرق، والانطلاق بسلسلة من الألعاب الجماعية التفاعلية.
تميّز اليوم الأول بـلقاء روحي حمل عنوان “كل الأشياء تحل لي، لكن ليس كل الأشياء توافق” مع الأب تيموثاوس (أبو رجيلي)، تلاه الغداء، فترات استراحة، أشغال يدوية، وصولاً إلى العشاء. واختتم النهار بـسهرة حماسية من إعداد الأب سيرافيم (مخّول) بالتعاون مع لجنة التحضير، فكان ختام اليوم الأول مميزًا على كل الأصعدة.
أما في اليوم الثاني، وبعد صلاة النهوض من النوم والسَّحَر ووجبة الفطور، تعلم المشاركون نشيد المخيم، ثم تابعوا لقاءً روحيًا جديدًا مع الأب أندراوس (عيد) حول عنوان المخيم “لا يستهن أحد بحداثتك”. بعد ذلك، اشتعلت الحماسة في رالي بيبر جماعي أضاف جوًّا من التحدي والمتعة.
وبعد الغداء، كان للمشاركين فرصة لقاء مميز “Q&A” مع كهنة الأبرشية: الأب دانيال (الدّبس)، الأب إرميا (عزّام) والأب أندراوس (عيد)، حيث تم طرح الكثير من الأسئلة الروحية وغيرها التي تدور في ذهن المشاركين. تبع اللقاء العاب تنافسية حماسية، ثم العشاء، واختتم اليوم بـسهرة النار المميزة التي أعدّتها الفرق المشاركة، حيث اجتمع الجميع حول النور والفرح، قبل أن تُطفأ الأنوار ويُختتم النهار بروح من التأمل والامتنان.
صباح الجمعة، استيقظ المخيمون وبدأوا التحضيرات للعودة، حاملين معهم ذكريات لا تُنسى وتجارب إيمانية وإنسانية غنية.
شكرًا لكل من تعب وسهر وحضّر لإنجاح هذا المخيّم وإلى لقاءات قادمة!
.
ببركة راعي الأبرشية صاحب السيادة المتروبوليت أنطونيوس (الصّوري) الجزيل الاحترام، إنطلقت صباح يوم الأربعاء 2 تموز 2025 أعمال مخيّم الاستعدادية التابع لأبرشية زحلة، تحت شعار “لا يستهن أحد بحداثتك”، بمشاركة أكثر من 10 رعايا من مختلف المناطق. توجه المشاركون إلى بلدة عنجر حيث كان اللقاء الأول، وتم خلاله عرض برنامج المخيم، تقسيم الفرق، والانطلاق بسلسلة من الألعاب الجماعية التفاعلية.
تميّز اليوم الأول بـلقاء روحي حمل عنوان “كل الأشياء تحل لي، لكن ليس كل الأشياء توافق” مع الأب تيموثاوس (أبو رجيلي)، تلاه الغداء، فترات استراحة، أشغال يدوية، وصولاً إلى العشاء. واختتم النهار بـسهرة حماسية من إعداد الأب سيرافيم (مخّول) بالتعاون مع لجنة التحضير، فكان ختام اليوم الأول مميزًا على كل الأصعدة.
أما في اليوم الثاني، وبعد صلاة النهوض من النوم والسَّحَر ووجبة الفطور، تعلم المشاركون نشيد المخيم، ثم تابعوا لقاءً روحيًا جديدًا مع الأب أندراوس (عيد) حول عنوان المخيم “لا يستهن أحد بحداثتك”. بعد ذلك، اشتعلت الحماسة في رالي بيبر جماعي أضاف جوًّا من التحدي والمتعة.
وبعد الغداء، كان للمشاركين فرصة لقاء مميز “Q&A” مع كهنة الأبرشية: الأب دانيال (الدّبس)، الأب إرميا (عزّام) والأب أندراوس (عيد)، حيث تم طرح الكثير من الأسئلة الروحية وغيرها التي تدور في ذهن المشاركين. تبع اللقاء العاب تنافسية حماسية، ثم العشاء، واختتم اليوم بـسهرة النار المميزة التي أعدّتها الفرق المشاركة، حيث اجتمع الجميع حول النور والفرح، قبل أن تُطفأ الأنوار ويُختتم النهار بروح من التأمل والامتنان.
صباح الجمعة، استيقظ المخيمون وبدأوا التحضيرات للعودة، حاملين معهم ذكريات لا تُنسى وتجارب إيمانية وإنسانية غنية.
شكرًا لكل من تعب وسهر وحضّر لإنجاح هذا المخيّم وإلى لقاءات قادمة!
#ابرشية_زحلة_وبعلبك_للروم_الأرثوذكس
مخيّم فرق الاستعدادية تحت عنوان “لا يستهن أحد بحداثتك”، عنجر ٢-٤ تمّوز ٢٠٢٥
ببركة راعي الأبرشية صاحب السيادة المتروبوليت أنطونيوس (الصّوري) الجزيل الاحترام، إنطلقت صباح يوم الأربعاء 2 تموز 2025 أعمال مخيّم الاستعدادية التابع لأبرشية زحلة، تحت شعار “لا يستهن أحد بحداثتك”، بمشاركة أكثر من 10 رعايا من مختلف المناطق. توجه المشاركون إلى بلدة عنجر حيث كان اللقاء الأول، وتم خلاله عرض برنامج المخيم، تقسيم الفرق، والانطلاق بسلسلة من الألعاب الجماعية التفاعلية.
تميّز اليوم الأول بـلقاء روحي حمل عنوان “كل الأشياء تحل لي، لكن ليس كل الأشياء توافق” مع الأب تيموثاوس (أبو رجيلي)، تلاه الغداء، فترات استراحة، أشغال يدوية، وصولاً إلى العشاء. واختتم النهار بـسهرة حماسية من إعداد الأب سيرافيم (مخّول) بالتعاون مع لجنة التحضير، فكان ختام اليوم الأول مميزًا على كل الأصعدة.
أما في اليوم الثاني، وبعد صلاة النهوض من النوم والسَّحَر ووجبة الفطور، تعلم المشاركون نشيد المخيم، ثم تابعوا لقاءً روحيًا جديدًا مع الأب أندراوس (عيد) حول عنوان المخيم “لا يستهن أحد بحداثتك”. بعد ذلك، اشتعلت الحماسة في رالي بيبر جماعي أضاف جوًّا من التحدي والمتعة.
وبعد الغداء، كان للمشاركين فرصة لقاء مميز “Q&A” مع كهنة الأبرشية: الأب دانيال (الدّبس)، الأب إرميا (عزّام) والأب أندراوس (عيد)، حيث تم طرح الكثير من الأسئلة الروحية وغيرها التي تدور في ذهن المشاركين. تبع اللقاء العاب تنافسية حماسية، ثم العشاء، واختتم اليوم بـسهرة النار المميزة التي أعدّتها الفرق المشاركة، حيث اجتمع الجميع حول النور والفرح، قبل أن تُطفأ الأنوار ويُختتم النهار بروح من التأمل والامتنان.
صباح الجمعة، استيقظ المخيمون وبدأوا التحضيرات للعودة، حاملين معهم ذكريات لا تُنسى وتجارب إيمانية وإنسانية غنية.
شكرًا لكل من تعب وسهر وحضّر لإنجاح هذا المخيّم وإلى لقاءات قادمة!





















































