“المسيح قام من بين الأموات ووطىء الموت بالموت، ووَهَب الحياة للّذين في القبور”.
١٢ أيّار ٢٠١٩ الأحد الثّاني بعد القيامة المَجيدة، أحد يوسف الرّامي ونيقوديموس والنّسوة حاملات الطّيب.
ترأّس صاحب السّيادة المتروبوليت أنطونيوس (الصّوري) الكلّيّ الوقار، صلاة السّحريّة والقدّاس الإلهيّ في كاتدرائيّة القدّيس نيقولاوس العجائبيّ- حيّ الميدان في زحلة.
كما تقبّل صاحب السّيادة ورئيسة وأعضاء جمعيّة حاملات الطّيب في الرّعيّة تهاني المؤمنين في صالون المطرانيّة بمناسبة عيد شفيعاتهنّ.
المسيح قام حقًّا قام.